منتديات نورهان
منتديات نورهان
منتديات نورهان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات نورهان

اهلا وسهلا بكم باحلى منتديات نورهان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة النبي ابراهيم عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تويتي




ذكر عدد الرسائل : 46
العمر : 30
المزاج : عادي
احترام قوانين المنتدى : قصة النبي ابراهيم عليه السلام 111010
تاريخ التسجيل : 11/06/2009

قصة النبي ابراهيم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة النبي ابراهيم عليه السلام   قصة النبي ابراهيم عليه السلام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 1:05 pm

تختلف قصة نبي الله ابراهيم عليه السلام عن قصص الأنبياء الآخرين، فابراهيم عليه السلام يلقب بأبي الأنبياء وشيخ الحنفاء، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتخر ويقول: “إني عبدالله في أم الكتاب وخاتم النبيين، وان آدم لمنجدل في طينته، وسأنبئكم بتأويل ذلك، دعوة أبي ابراهيم، وبشارة عيسى قومه، ورؤيا أمي التي رأت انه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام، وكذلك ترى أمهات النبيين صلوات الله عليهم” رواه أحمد في مسنده.

لقد ورد ذكر ابراهيم في 12 سورة من القرآن هي: الأنعام والنحل وابراهيم والحجر والأنبياء ومريم وهود والشعراء والعنكبوت والزخرف والذاريات والصافات.

ولقد أحسن الإمام الزمخشري عندما لخص لنا قصة ابراهيم مع المشركين فقال: ما أحسن ما رتب ابراهيم كلامه مع المشركين حين سألهم أولاً عما يعبدون سؤال مقدر لا مستفهم ثم انحى على آلهتهم فأبطل أمرها بأنها لا تضر ولا تنفع ولا تبصر ولا تسمع على تقليدهم آباءهم الأقدمين، فكسره وأخرجه من ان يكون شبهة فضلاً عن ان يكون حجة.

ثم صور المسألة في نفسه دونهم حتى تخلص منها الى ذكر الله، فعظم شأنه وعدد نعمته من لدن خلقه وإنشائه الى حين وفاته مع ما يرجى في الآخرة من رحمته، ثم أتبع ذلك ان دعاه بدعوات المخلصين، وابتهل اليه ابتهال الأوابين، ثم وصله بذكر يوم القيامة وثواب الله وعقابه وما يدفع اليه المشركون يومئذ من الندم والحسرة على ما كانوا فيه من الضلال، وتمنى الكرة الى الدنيا ليؤمنوا ويطيعوا.

إذن جاء ابراهيم عليه السلام ليكمل أيضاً رسالة التوحيد، وقد لاقى من قومه الصد والإعراض والكيد لدرجة ان ألقوه في النار لولا ان الله قال للنار: كوني برداً وسلاماً على ابراهيم.

لو تأملنا في قصة أبي الأنبياء ابراهيم لوجدنا انه كان أمة وحده كما وصفه الله تعالى، وإلا فكيف يبتلى كل هذه الابتلاءات ومع ذلك يصبر ويصمد ويكون مثالاً لمن يأتي بعده؟

1- انظر الى أسلوبه وطول نفسه في الدعوة عندما دخل وحطم أصنام قومه ثم واجههم بأسلوب التهكم ولم يخش من بطشهم ولا غضب أبيه آزر. بل وانظر الى تأملاته في الكواكب واتخاذ أفول الشمس حجة على قومه في بطلان عبادتهم لغير الله.

2- ثم انظر الى تعامله مع القدر حينما ابتلاه ربه بذبح ولده الذي كان فرحاً بشبابه، لكن الله أمره بذبحه، فشاور الولد وكان الولد أكثر منه إيماناً بالقدر حيث قال لوالده يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين، لكن الله لم يرد من ابراهيم إلا امتحان قلبه ففدى ولده بذبح عظيم.

3- وانظر أيضاً الى مواجهته لفرعون ذلك العصر نمرود حيث أراد قتل زوجته لكنه استطاع ان يتخلص منه بأسلوب رائع وجميل، فهو خير من يدافع عن أهله وعرضه، ونمرود كان يقتل النساء الجميلات.

4- ثم انظر الى بنائه الكعبة التي لم يبق أثرها منذ عهد نوح، حيث شمر هو وابنه اسماعيل عن ساعد الجد فرفعا البيت وهو يقول: ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم، ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك انت التواب الرحيم.

وبالفعل صار حج البيت منذ ذلك اليوم الذي بنى الكعبة وأذن بالحج سنة متبعة، بل ومكة بلداً آمناً فيه من كل الثمرات، رغم انها بلد غير ذي زرع.

وانظر اليه أيضاً عندما يلقى في النار كيف يستقبل ذلك بقلب مطمئن. يذكر الآلوسي في تفسيره “روح المعاني” ما روي عن أبي بن كعب انه قال: حين أوثقوا ابراهيم ليلقوه في النار قال لا إله إلا أنت سبحانك لك الحمد ولك الملك لا شريك لك، ثم رموه فأتاه جبريل وقال: يا ابراهيم ألك حاجة؟ قال أما إليك فلا، قال جبريل فاسأل ربك فقال: علمه بحالي حسبي من سؤالي
د.عارف الشيخ
منقول من جريدة الخليج
الإمارات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.noorhan.own0.com
تويتي




ذكر عدد الرسائل : 46
العمر : 30
المزاج : عادي
احترام قوانين المنتدى : قصة النبي ابراهيم عليه السلام 111010
تاريخ التسجيل : 11/06/2009

قصة النبي ابراهيم عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة النبي ابراهيم عليه السلام   قصة النبي ابراهيم عليه السلام I_icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 1:15 pm

مُحطِّمُ الأصنام
« قصة سيّدنا إبراهيم عليه السّلام »

أقبَلَ الربيع.. وتَدفَّقَت المِياهُ في نَهرَي دِجلةَ والفُرات.. وابتَهَج الناس، وأُقيمَتِ الاحتِفالاتُ في مدينةِ أُور وغيرِها من مُدُنِ بابل.
عندما يُقبِلُ الربيعُ يَفرحُ الناس... وعندما يَرتَفعُ مَنسُوبُ المِياهِ في الأنهار يَفرحُ الفلاّحون.. الناسُ يَفرحونَ لأنّ مَحصولَهُم في الحُقولِ سَيَزداد.
ويَتَوجّه أهالي مدينةِ أُور إلى « الزَّقُّورة » وهو مَعبدٌ مُدرَّجٌ هَرَميُّ الشكل.. يأخذونَ معهم النَّذورَ والهَدايا فيُقدّمونَها إلى الآلهة.. خاصّةً الإله « مَرْدُوخ ».
وأهلُ بابلَ يُقيمونَ احتفالاتِهم خارجَ المُدُنِ في مكانٍ جميلٍ يَحتلفونَ بالربيع، يَرقُصونَ ويأكُلونَ ويَلعَبونَ.. وعندما ينتهي الاحتفال يَعودونَ إلى مَدينتِهم، ويَتوجّهونَ إلى المَعبَد.
المعبدُ في مدينةِ « أُور » في أعلى « الزّقُّورَة »، وهناك تَصطَفُّ الآلهة.. آلهةٌ كثيرةٌ كلّها مَصنوعةٌ ومَنحوتةٌ من الصَّخرِ والحِجارة..
البابليّونَ كانوا يَعبُدونَ الشمسَ والقمرَ.. ويَعبدونَ النُّجومَ ويعبدونَ أيضاً كوكبَ « الزُّهْرَة »... كما يعبدونَ المَلِكَ الذي هو مالِكُ الأرض..
في ذلك الزمانِ وقبلَ أكثرَ من أربعةِ آلافِ سنةٍ.. كانَ النًّمرودُ بن كَنْعانَ هو المَلِك وهو مالكُ الأرض.. ومالكُ الناس أيضاً... كانَ بعضُ الناسِ يَعبدونَهُ لأنّهم يخافون سَطوتَه.. فهو يَقتُلُ ويَسجِنُ ويأخُذُ من المَحاصيلِ ما يشاء..
في الربيع يَحمِلُ الناسُ نُذورَهُم ويَذهبون إلى المَعبد.. يأخذونَ معهم الماعزَ وسنابلَ القمحِ ويقدّمونها إلى الآلهة لكي تَرضى عنهم وتَمنَحَهُم البَرَكةَ والخيرَ!
النُّذورُ كلُّها كانت مِن نصيبِ الكَهَنة.. وكانوا عُلَماء بالنجوم.. لهذا كان الناسُ يَهابونَهُم.. وكان المَلِكُ نفسُه يَستَشيرُهم.


ميلادُ إبراهيم
ذاتَ يومٍ جاءَ كَهَنةُ المعبدِ وقالوا لِلنَّمرود:
ـ إنّ النُّجومَ تُخبِرُنا عن ميلادِ صبيٍّ تكونُ على يَدَيهِ نهايةُ مُلكِك.
قالَ النَّمرودُ بقَلق:
ـ متى سَيُولَد ؟!
قالَ الكَهَنة:
ـ في هذا العام.
في ذلك العامِ أصدَرَ النَّمرودُ أمراً بقتلِ الأطفالِ الذُّكور.
في ذلك العامِ وُلِدَ سيّدُنا إبراهيمُ الخليل..
خافَت الأُمّ على ابنِها.. ذَهَبت إلى المَغارَة.. ووَضَعت طِفلَها البريءَ هناك.. وعادَت إلى منزِلها.
لَم يَعلَمْ أحدٌ بما حَصَل.. النمرودُ قَتَل كثيراً من الأطفالِ ذلك العام.. الأُمّهاتُ كُنَّ يَبْكِينَ على أولادِهِنّ، بعضُهم كان عُمرُه شُهوراً، وبعضُهم أياماً، وبعضُهم ساعاتٍ قليلة.
النَّمرودُ كانَ خائفاً من ذلك الصبيِّ المَوعُود.. وعندما مَرَّ ذلكَ العامَ هدأ بالُه.. لأنّه قتَلَ جميعَ الأولادِ الذَّكور.
وُلِد سيّدُنا إبراهيمُ في مدينةِ « كُوثْريا » قريباً من مدينةِ « أُور » وبابل: نَشأ سيّدُنا إبراهيم في الغار...
اللهُ ربُّنا كانَ يَرعاهُ، عَلَّمهُ كيفَ يَمصُّ إصبعَهُ.. فيَتَغذّى.
« النَّمرودُ » أرادَ أن يَقتُل الصبيَّ.. والله أرادَ أن يعيشَ إبراهيمُ.. يعيش من أجلِ أن يَهدي الناسَ الوثنيّينَ إلى عِبادةِ الله.
كَبُرَ إبراهيمُ.. وجاءت أُمُّه إلى الغار، وقَبَّلَته واحتَضَنَته، ثمّ أخَذَته إلى بَيتِها.. الناسُ كانوا يَظنُّونَ أن إبراهيمَ كان عُمرُه سنتَين أو ثلاثَ سنين.. لم يكونوا يَعلَمون أنّه عُمرَه عِدّةُ أسابيعَ، لهذا لَم يَأخُذْه جنودُ النَّمرود...


الأصنام
في ذلك الزمانِ كان الناسُ يَعبدونَ الأصنامَ، كانوا يَعبدونَ مَرْدُوخَ « إله الآلهة »! و « أي » إله العدلِ والقانون! والإله « سين » إله السماء، والإلهة « عِشْتار » وغيرها.. وكان كثيرٌ منهم يعبدونَ الزُّهرةَ والقَمرَ والشّمسَ.. لم يَكُن هناكَ مَن يَعبدُ اللهَ سبحانه.. في ذلكَ الزمنِ وُلِدَ سيّدُنا إبراهيمُ ونَشَأ..


« آزَر »
كان آزَرُ عالِماً بالنُّجوم.. وكانَ يَصنعُ تَماثيلَ الآلهة.. النَّمرود كانَ يَستَشيرُ آزَر...
عاشَ سيّدُنا إبراهيمُ في مَنزلِ آزَر.. وآزرُ كانَ جَدَّهُ لأُمّه.. لهذا كانَ سيّدُنا إبراهيمُ يقولُ له: يا أبَتي..
كَبُرَ إبراهيمُ وأصبَحَ فتىً... الله سبحانه وَهَبهُ عَقلاً وذَكاءً، كان قَلبُه طاهراً.. نَظيفاً، لهذا لَم يَخشَعْ للأصنام.. لَم يُؤمِنْ بها... كان يَتعَجّبُ كيف يَعبدُ الناسُ الأصنامَ وهم يَنحِتُونها بأيديهم.. اللهُ أكبرُ من ذلك!
ذهبَ إبراهيمُ إلى المدينة..
كانَ يَبحثُ عن الحقيقةِ. كان الوقتُ مَساءً... الظَّلامُ يَغمُرُ المدينة.. ليس هناكَ مِن ضَوءٍ سوى في المَعبدِ.. الناسُ الذينَ كانوا يَعبُدونَ كوكبَ الزُّهرةِ اتَّجهوا إلى السماءِ في خُشُوع.. كانوا يَعتَقِدونَ أنّ ذلكَ الكوكبَ هو رَبُّهم.. هو الذي يَرزُقُهم ويَمنَحُهُم البَرَكة والخَير!
وَقَف إبراهيمُ معهم.. كانَ يَنظُر إلى السماءِ يَبحَثُ عن الحقيقةِ.. يَبحَثُ عن الإلهِ الحقّ... في الأثناءِ بَزَغَ القمرُ.. ظَهَر في السماء. كانَ يتألّقُ بنورِه الفِضيّ..
سيّدُنا إبراهيم كانَ فتىً عاقلاً، أرادَ أن يُنَبِّهَ الناسَ إلى ضَلالِهم، أراد أن يَقولَ لَهُم: إن اللهَ أكبرُ من ذلك.. من أجلِ هذا قال لهم:
ـ هذا رَبِّي!
الناسُ الذيَن كانوا يَعبدُونَ كوكبَ الزُّهرةِ التَفَتوا إليه.. قالوا:
ـ كيف ؟!
قال إبراهيم:
ـ لأنّه في مكانٍ عالٍ.. ويضيء.
وبعد قليل غابَ كوكبُ الزُّهرة، فقال لهم إبراهيم:
ـ كوب الزُّهرة ليس ربّي.
تعجّبوا وقالوا له:
ـ لماذا ؟
فقال إبراهيم:
ـ لقد اختَفى كوكبُ الزهرة الذي تعبدونه.. والإله الحق لا يختفي ولا يغيب...
مَرّ الوقتُ والقمرُ يسيرُ في السماء حتّى اختَفى.
بعد ساعةٍ اشرَقَت الشمسُ.. هتَفَ إبراهيم:
ـ هذا ربّي!... هذا أكبر..
بعضُ الناسِ صَدّقوا ما يَقولُه الفَتى.. ربّما كانَ على حقّ.. الشمسُ هي التي تَهَبهُم النورَ والدِّفء.
ولكنّ الشمسَ غابَت أيضاً وعادَ الظلامُ مرّةً أخرى! نَظَر إبراهيمُ إلى السماء وهَتَف:
ـ أنا أتبرّأُ من عبادةِ الشمس.. إنّها ليست الربَّ المَعبود.. إنني أعبُد الله الذي خَلَق الزُّهرةَ والقمرَ والشمسَ وخلَق الأرضَ والسماءَ وخَلَقنا جميعاً.


الفَتَى المُؤمن
شاعَت كلماتُ إبراهيمَ الفَتَى الذي لا يَهاب الآلهةَ ولا يخافُ مِن النَّمرود...
سَمِعَ الناسُ إبراهيمَ يَسخَرُ من الآلهةِ المُزيَّفةِ التي لا تَضُرُّ ولا تَنفَع.
كَبُرَ إبراهيمُ، أصبَحَ عمرُه ستَّ عَشرةَ سنةً، جميعُ أهلِ بابلَ عرَفوا أن إبراهيمَ لا يَعبُد الآلهة.. كثيرٌ منهم رأوه يَسخَرُ منها.
حتّى آزَرُ جَدُّ إبراهيمَ رآه مرّةً يَنحِتُ صَنَماً جميلاً أجملَ من الاصنامِ التي يَنحِتُها آزر، في البدايةِ فَرِخَ آزَرُ.. ظنّ أنّ إبراهيمَ سيَرَعى المعبدَ معه، ولكنّ إبراهيم كَسّرَ الصنمَ الذي نَحتَه.
آزرُ غَضِبَ كثيراً من عملِ إبراهيمَ، قالَ له:
ـ لماذا حَطَّمت الإلهَ يا إبراهيم ؟! ألا تَخْشى غَضَبَ الآلهة ؟؟
قال إبراهيمُ بأدب:
ـ يا أبتِ لِمَ تَعبُدُ ما لا يَسمَعُ ولا يُبصِرُ ولا يُغْني عنكَ شيئاً ؟!
يا أبتِ لا تَعبُدِ الشَّيطانَ إن الشَّيطانَ كانَ لِلرحمنِ عَصِيّاً.
قال آزرُ بعصبيّة:
ـ أراغِبٌ أنتَ عن آلِهتَي يا إبراهيمُ ؟! لَئِن لَمْ تَنْتَهِ لأرجُمَنَّكَ واهْجُرْني مَليّاً.
كان إبراهيمُ فتىً مُؤدّباً، وكان يُحبُّ جدَّه آزرَ، كانَ يقولُ له: يا أبي.
لهذا سلّم على آزرَ قبل أن يُغادِرَ المنزلَ، قالَ له:
ـ سلامٌ عليكَ، ساستَغفِرُ لكَ ربّي إنّه كانَ بِي حَفيّاً.
دعا إبراهيمُ ربَّه أن يَهديَ آزرَ إلى النورِ وإلى الإيمان.
إبراهيمُ اعتَزَل الناسَ، راحَ يَعبُدُ اللهَ الواحدَ الأحدَ، الناسُ كانوا في كلِّ مناسبةٍ يَذهبونَ إلى المعبِد لَيَركَعوا للأصنامِ ويُقدّموا لها النُّذور، أمّا إبراهيمُ فكانَ يعبدالله وحدَهُ ويَتبرّأ من الأصنامِ والأوثان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.noorhan.own0.com
 
قصة النبي ابراهيم عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة النبي موسى عليه السلام
» قصة النبي عيسى عليه السلام
» قصة النبي ادريس عليه السلام
» قصية النبي يوسف (عليه السلام)
» قصة النبي محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نورهان :: قسم الاشعار :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: